عن قال ﷺ: العمرة إلى العمرة كفَّارة لما بينهما، والحج المبرور ليس له جزاء إلا الجنة متفق عليه. تعدّ العمرة من الشّعائر المحبّبة لدى المسلمين، وهي إحدى السّنن الّتي سنّها رسولنا الكريم عليه الصلاة والسلام، بحيث إنّها تزيد من حسنات المؤمن، ويتقرّب من خلالها إلى الله عزّ وجل.